في روح رمضان والتزامنا بالعطاء للمجتمع المحلي، كان من دواعي سرورنا أن نكون جزءًا من النجاح المليئ بالدفء لعدة مبادرات قمنا بدعمها:

توزيع وجبات إفطار صائم:

في ذا جيفينج موفمينت، أصبح توزيع وجبات الإفطار على العمال في مجتمعنا خلال رمضان عادة عزيزة علينا، هذا العام، بالشراكة مع "عائلة العطاء"، رعت ذا جيفينج موفمينت بفخر وقمنا بتوزيع 1,500 وجبة إفطار، امتد هدفنا إلى ما هو أبعد من مجرد تقديم وجبة دافئة، كان ذلك بمثابة إشارة امتنان، اعترافًا بالإخلاص اللامحدود لهؤلاء العاملين المجتهدين.

كسوة العيد:

بالتعاون مع "مؤسسة القلب الكبير"، مدت ذا جيفينج موفمينت يد المساعدة عن طريق التبرع بملابس لـ 50 طفلاً من عائلات ذات دخل منخفض في الإمارات، هؤلاء الأطفال، في الشارقة، هم جزء من مبادرة "مؤسسة القلب الكبير"، "مركز القلب الكبير التعليمي"، الذي يخدم ما يقارب 270 طالب، يلعب المركز دوراً كبير في محاربة الأمية بين الشباب الذين واجهوا عقبات في التعليم الرسمي، غالباً بسبب الفقر.

فرحة العيد:

في شراكة مملوءة بالدفء مع "دبي أوتليت مول"، انضممنا إلى يد العون جنبًا إلى جنب مع "أصدقاء مرضى السرطان"معًا، تبرعنا بملابس لـ 14 طفلاً يخوضون بشجاعة معركتهم ضد مرض السرطان، فتحنا أبوابنا في متجرنا في أوتليت مول لنرحب بهؤلاء الأطفال الأقوياء، لنشر الفرحة والضحك والموسيقى والمتعة بلا نهاية. 

مجلس الأمل للإفطار:

باشتراكنا مع "مؤسسة الجليلة"، ساهمنا بأربع قطع من الملابس في سحب الإفطار الخيري في فعالية مجلس الأمل، أتاحت هذه المناسبة الخاصة للحاضرين شراء التذاكر للحصول على فرصة للفوز بجوائز ترعاها علامات تجارية مثل ذا جيفينج موفمينت، كل تذكرة مباعة تدعم مرضى السرطان الذين يواجهون عوائق مالية في الحصول على العلاج الطبي.

خلال شهر الصوم والعبادة، سعينا إلى إدخال البهجة والسرور للناس المحتاجين في مجتمعنا، ونشر المشاعر المفعمة بالحنان، والتقدير، والشعور بالترابط الذي تشكّل من خلال هذه المبادرة كان حقًا مصدر للإلهام.